خلق الله للإنسان لسانا يبين به ويفصح عن مكنونات نفسه، ويعلن به رغباته وأفكاره للناس، به ميزه على كل خلقه، وجعل الألسنة
و ثويبة هذه كانت قد أرضَعْتْ قبلَ ذلك حمزة عمَ النبيّ (صـلى الله علـيه وآله) و ابا سلمة بن عبد اللّه المخزومي أيضاً فكانوا إخوة من الرضاعة
باب ما جاء في فضل الخيل 1694 حدثنا هناد حدثنا عبثر بن القاسم عن حصين عن الشعبي عن عروة البارقي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة الأجر والمغنم قال أبو عيسى وفي الباب عن ابن عمر
الجزءالاول
سورة آل عمران(3) قال الله تعالى: {قُل إن كنتُم تُحبُّونَ الله فاتَّبِعُوني يُحبِبكُمُ الله ويَغفِر لكم ذُنُوبَكُم والله غَفُورٌ رحيمٌ(31) قُل أطِيعُوا الله والرَّسُولَ
بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما اللهم إني أسالك بالعرش و عظمته و بالكرسي و سعته و الميزان و خفته و القلم و سرعته و اللوح و عرضته و الصراط و دقته و جبريل